رسائل أعجبتنى
من خير الكلام ما قل ودلّ
محمد هاشم عبد البارى
(1)
From: Amany Salah <amanysalah239@gmail.com>
To: Amany Salah <amanysalah239@gmail.com>
Sent: Sunday, November 18, 2012 9:12 PM
Subject: ◄ أحباب فى الله ► خرابيش / أمانى صلاح الدين
خرابيش
كتبت أمانى صلاح الدين
· هناك أشخاص ليس عندها دم ولكن عندها تويتر .
· الناس "نخبتها" السبت والحد واحنا "نخبتنا" ما وردت على حد .
(مع الشكر لأختى الحبيبة دكتورة هبة تاج الدين )
· كلم السياسى يلهيك واللى فيه يجيبه فيك .
· كل هم فى البلد ييجى للدكتور مرسى ويتسند .
· الباذنجان من كتر بذره مرّر .
· كله عند ولاد العرب صابون وكله بقه ناشط فى التليفزيون .
(2)
From: Amany Salah <amanysalah239@gmail.com>
To: Amany Salah <amanysalah239@gmail.com>
Sent: Sunday, November 18, 2012 8:47 PM
Subject: [al-efada] عجيبون هم أصدقائي العلمانيون!
عجيبون هم أصدقائي العلمانيون!
دون سابق إنذار، تذكروا فجأة أن لديهم في ميراثهم شخصا اسمه عمر ابن الخطاب!
...
ودون تاريخه كله .. لم تسعفهم ذاكرتهم إلا لتذكّر جملة واحدة:
«لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها: لم لم تمهد لها الطريق يا عمر»!
وبينما راحوا يقارنون سمو استشعار المسئولية لدي عمر، بضمورها لدى مرسي .. فاتهم أمر مهم جدا!
النماذج التاريخية الناجحة أو الفاشلة لا تتكرر إلا حين تأتي كتلة واحدة .. لا يجوز أن تقارن «موقفا منفردا» لعمر، وتريد من حاكم في عصرنا أن يتشبّه به دون أن تكون مستعدا أن يحاول أن يكون مثل عمر أيضا في بقية المواقف.
إذا أردتم من مرسي أن يكون كعمر .. وما دامت قد ارتضيت عمرا معيارا ومقياسا .. فليتسع صدركم لأن تقبلوا أن يكون كعمر أيضا حين كان :
- عمر كان يحكم بالشريعة "كاملة".
- عمر كان يقمع الحريات الشخصية إذا وجدها تعارض ثابتا إسلاميا.
- عمر كان يسعى بلا حرج "لأسلمة" الدولة.
(أقول للحفاظ على اسلام الدولة فهى كانت دولة مسلمة، محمد هاشم عبد البارى)
- عمر كان حوله: على وعثمان وابن عوف.
- عمر لو مشى في الطريق ووجد متبرجة لضربها بالدرة.
- عمر كاد أن يقطع لسان شاعر سب أخاه وقال له: أنت تشبه القرد.
لن يكون مرسي كعمر في موقف واحد دون الآخر ..
فإذا أردتم من مرسي أن يكون كعمر .. فاستعدوا أن يكون مثله في كل شيء .. كل شيء !
(أضيف: ولتكونوا أنتم أيضا مثلما كانت رعيّة عمر! فان استشعار المسئولية لدى مرسى ليست ضامرة، محمد هاشم عبد البارى)
*********************
(3)
From: Mohamed AbdulSalam <masibrahim@gmail.com>
To: Mohamed AbdulSalam <masibrahim@gmail.com
Sent: Monday, November 19, 2012 3:07 AM
Subject: FW: أبومة الدولة !!
كتب الدكتور أحمد غانم
أبومة الدولة
حوالى نصف الشعب الأمريكي لم ينتخب باراك أوباما، وهذا لا يجعله ناقصا للشرعية ولا يجعله رئيسا لنصف أمريكا، ولا يفرض عليه أن يعين نوابا أو وزراء من النصف الآخر الذي انتخب غريمه، بل سيكون كل حكومته ونوابه ومساعديه من حملته وحزبه من أكبر مساعد لأصغر موظف في البيت الأبيض،
ولن يخرج ناعق يقول هذه "أبومة" للدولة أ
و يتباكي متسائلا: ما هي "المعايير" التى عينت بها مساعديك يا أوباما، أو أن يخرج في مظاهرات شعارها :أمريكا ليست "عزبتك"..
ولكن مالنا نحن ومال الديمقراطية طالما عندنا "نخبة" تعتقد أن نتائج الإنتخابات لا تمثل الشعب،
وأنّ على الرئيس أن يتصل بهم كل يوم ليحصل على موافقتهم قبل أي قرار يأخذه.
بسم الله الرحمن الرحيم
(( ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ))
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google مجموعة " ♥ أحباب فى الله ♥ ".
مجموعة أحباب فى الله مجموعة العائلة المسلمة هدفنا الثقافة والمرح والعلم والترفيه في اطار اسس الاسلام السمحة نأمل من اعضائنا الكرام عدم ارسال مواضيع الغزل والصور الفاضحة ومواضيع الشائعات و مقاطع الموسيقى او ما يجرح الآخرين .
المواضيع الدينية المسموح بنشرها فقط ما كانت توافق مذهب أهل السنة والجماعة .
لارسال رسالة تصل الى جميع الاعضاء أولمراسلة ادارة المجموعة او لابداء الملاحظات والاقتراحات قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
axe10@googlegroups.com
لزيارة الصفحة الرئيسية للمجموعة
http://groups.google.com.ly/group/axe10?hl=ar?hl=ar
لالغاء الاشتراك ارسل رسالة فارغة عنوانها ((الغاء اشتراك)) الى
axe10@googlegroups.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق